علي السعود – القبس الإلكتروني| يستذكر الكويتيون الثاني من أغسطس من كل عام، حين استباح المحتل العراقي الغاشم حرمة هذه البلاد أرضاً وشعباً. ومهما اختلف حول مسمى الغزو، عراقياً كان أم صدامياً، ستبقى ذكراه أليمة وقاسية وحزينة على قلوب الكويتيين. هذه الذكرى ترسخت في قلوب الكويتيين، بغض النظر عن المسمياتن وستبقى الكويت خالدة ما بقي شعبها متمسكاً بدينه وثوابته الوطنية.
مشاركة :