علي السعود – القبس الإلكتروني| في العيد تتجلى جميع معاني الإنسانية والعطاء، فيكون فرصةً للفرح والسرور، ومها تغيّرت طقوس الفرح في العيد عبر الزمن وتطوّرت، فإنها لا تكتمل بالنسبة للصغار إلا بتقديم العيدية، وجلب الهدايا، والذهاب لمدينة الملاهين حيث الصخب، واللعب، والفرح.
مشاركة :