بينما يقرع النظام السوري وحليفته روسيا طبول المعركة في إدلب ضد فصائل المعارضة، تستعد هذه الأخيرة أيضا للمواجهة. بالإضافة إلى "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقا)، التي تسيطر على ستين في المئة من محافظة إدلب، هناك أيضا مجموعات مسلحة أخرى، من ضمنها "الجبهة الوطنية للتحرير"، التي تشكلت الشهر الماضي. نشرت في : 03/09/2018
مشاركة :