قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إنه تقرر عند العلماء أن كتاب الله مطلق وأن السنة هى التطبيق المعصوم لهذا الكتاب المطلق ومعنى إطلاقه أنه يصلح لكل زمان ومكان وحال وليس مقيدا بقوم دون قوم لان الله جعل النبي خاتم للأنبياء والمرسلين.وأضاف جمعة، فى لقائه على فضائية "سى بى سى"، أنه لذلك أبقى الله القرآن الكريم وحفظ كتابه الكريم فالقرآن مطلق من الزمان والمكان ويجعله حمال أوجه ليناسب الحال هنا والحال هناك والزمن الحالى والماضى والقادم.وأشار إلى أن رسول الله محمد نزل للعرب والعجم وجميع البشرية إلى قيام القيامة.
مشاركة :