✅ 1- القائد.. و جاذبية بيئة العملللكاتب عبدالله الحجي والذي تجاوز الـ 2950 مشاهدة قارن بين القادة في منظمات الأعمال فهو يرى أن مغادرة القائد تشعر التابعين له بأحد الشعورين أما أن يخيم عليهم الأسى وأما تنهال عبارات الحمد والشكر لفراقه فهو يوضح هذا التباين الكبير في ردة الفعل والذي يعود إلى الخلل الكبير في العلاقة بين القائد والتابعين له، وذلك لم يأت من فراغ. فمن أسبابه الأسلوب والنهج الذي يتبعه القائد في التعامل مع التابعين حيث يبتعد كل البعد عن المعنى الحقيقي للقيادة في كيفية التعامل والتأثير بمهارة على الموارد البشرية وتحفيزها، والعمل معا لتحقيق الأهداف المشتركة في جو مفعم بالتفاهم والتناغم في بيئة جاذبة وهذا مؤشر خطير بلا شك يؤثر على منظمة العمل. ✅ 2-الأحساء إعلامياللكاتب كميل السلطانوالذي تجاوز الـ 1440مشاهدة ذكر بعض الإنجازات الأحسائية والتي شرفت بها المملكة العربية السعودية وآخرها نجاحها بفضل جهود أبناء الوطن هنا في التسجيل في قائمة التراث العالمي وهذه مفخرة ليست للأحساء إنما للمملكة العربية السعودية. طرح تساؤل ما الذي تحتاجه الأحساء الآن!! وتحدث مجيبًا تحتاج في الوقت الراهن إعلام ممنهج مميز يكون عينا من عيون الوطن وواجهة للعمل الإعلامي الأحسائي في خدمة الوطن. كما يسلط الضوء على حضارة الأحساء وتراثها وفعالياتها والمناخ الأدبي والأدبي والعلمي الذي تذخر به . ختم مقاله بالتأكيد على وجود الإمكانيات التي تؤهلنا للوقوف عاليا باسم وطننا في كافة المحافل. ✅ 3- مبنى مدرسة “ثانوية العيون” في مهب الريح للكاتب متعب الكليب والذي تجاوز الـ 1250مشاهدة طرح معاناة مدرسة ثانوية العيون العامة بالأحساء والتي تعطلت فيها الدراسة لعشر سنوات بداعي الترميم حتى أصبح قرار الإزالة وإعادة البناء لها هو الحل بعد أن تعذر عليها إعادة الترميم، وبقى أمل الأهالي بإعادة تشييد هذا الصرح التعليمي، والذي يخدم أعداد كبيرة من طلاب أبناء هذه المدينة، والذين كان أملهم بالأمس بعد الله أن ينالهم النصيب بمدرسة أخرى للمرحلة الثانوية لتسد الإحتياج، ولكنهم اليوم متعطشون بإعادة بناء مدرستهم القديمة، ولسان حالهم يقول أليس عشر سنوات كفيلة ياوزارة التعليم لإتخاذ قرار صائب. تحدث عن المفارقات العجيبة بل والتي تجعل العقل في حيرة بما قامت به الجهة المعنية بتطوير هذه المدرسة من بناء صالة رياضية والمدرسة ضمن قائمة جدولة الإزالة والهدم وخارجة عن العمل فما هذا التناقض وما هذا الهدر والذي لايمكن للعقل أن يقبله، فما كان الا أن تم هدم مبنى المدرسة وبقيت تلك الصالة في معزل وحدها. ختم مقاله بالتمني والأمل بألا تقف وزارة التعليم موقف المتفرج أمام هذه الأزمة المؤثرة وأن تقوم بتكليف لجنة عاجلة لتسوية موضوع هذه المدرسة وحله بشكل عاجل.
مشاركة :