رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم في فعالية بتل أبيب،: "يجب على إسرائيل الاحتفاظ بالمسؤولية الأمنية عن الضفة الغربية".كما وصف الكيان الفلسطيني المستقبلي الذي يقبل به بأنه "أقل من دولة وأكثر من حكم ذاتي"، من دون تفاصيل. وأضاف أبو ردينة أن "البحث عن أعذار للتهرب من استحقاقات عملية السلام وقرارات الشرعية الدولية لن تؤدي سوى إلى المزيد من العنف والتوتر والدمار وعدم الاستقرار". وأشار أبو ردينة إلى أن تلك التصريحات "تؤكد أن الحكومة الإسرائيلية مصممة على تدمير فرص السلام، وما زالت مستمرة في البحث عن أعذار وحجج واهية لا تقدم ولا تؤخر، وتؤدي إلى استمرار حالة الاحتقان والتوتر، مما سيؤدي إلى استمرار الخطر واحتمالات الانفجار". ومنذ أبريل/نيسان 2014، والمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية متوقفة، بعد رفض تل أبيب وقف الاستيطان، وتراجعها عن الإفراج عن معتقلين، وتنكرها لحل الدولتين إحداهما فلسطينية على حدود 1967 عاصمتها القدس الشرقية. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :