خيال الشعراء يطاول الآفاق في اكتشاف الأبعاد لتكون المسافة (الشبه) الذي أبحر الشاعر من أجل أن يصل إليه عبر بث الحياة في مفردات جديدة من السهل الممتنع الذي لا يستعصي فهمه في زمان التوال.. انا عارفني إذا أقفيت راح بلحظة ارجع لك واذا سديت انا اذني رفض قلبي بيسمع لك مالها عذر ابد نفسي حبيبي يومي وامسي لو عقلي يعاندني.. عصتني روحي وجت لك رفعت الراية البيضا وجيت بحب خاضع لك وسلمت الأمر بيدك كل هذا وبس لاجلك سم آمر وانا ارجوك واضحي العمر لعيونك معك كل العمر وافي ولا في يوم ابخذلك ولو جرحي وصل منك لا تداويه مو شغلك شفني صابر وساكت وما جيتك شكيتلك انا احبك يا جارحني ولو اخطيتي سامحني ابيك البسمه فعيني وأبي هالبسمه تشم لك