الصحفي الياباني الذي احتجزه متشددون في سوريا لأكثر من ثلاث سنوات، إنه طلب من خاطفيه أن يصيبوه بالصمم إذا اشتبهوا في قيامه بالتنصت على محادثاتهم. وقال ياسودا (44 عاما)، الجمعة، إن تلك كانت من أحلك اللحظات التي عاشها قبل إطلاق سراحه الشهر الماضي، لينتهي بذلك ما وصفه بأربعين شهرا من "الجحيم" الجسدي والنفسي.
مشاركة :