حلت الأحد الذكرى الثالثة لمجزرة بورسعيد التي راح ضحيتها 72 من مشجعي النادي الأهلي، عقب مباراة الأزمة الشهيرة بين الأهلي والمصري بملعب بورسعيد، في أكبر كارثة رياضية تشهدها الرياضة المصرية في التاريخ. وتتزامن الذكرى الثالثة للمجزرة، مع استمرار المحاكمات في القضية، المستمرة في ساحة القضاء منذ ما يقرب من ثلاث سنوات ولم يتم تحديد الجاني حتى الآن.
مشاركة :