استكمالاً للمنجزات «الاقتصادية» في عهد المغفور له بإذن الله الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمة الله عليه: بناء ملعب الجوهرة بجدة، وإقراره رحمة الله عليه 11 ملعباً جديداً ومقرات ل60 نادياً في 2014. زيادة رواتب العاملين بالدولة والمتقاعدين من مدنيين وعسكريين «السعوديين» 15% عام 2005. إنشاء 16 ألف وحدة سكنية عام 2006 ووجه رحمة الله عليه لتكون قابلة للزيادة وتوجه للأشد فقراً. عام 2006 خفض أسعار البنزين. إنشاء مدينة الملك عبدالله المالية بالرياض، تضم عشرات الأبراج. عام 2011 إقرار 40 ملياراً لدعم صندوق التنمية العقاري، وإعفاء المتوفين من الأقساط. رفع الحد الأدنى لأفراد أسر الضمان من 8 إلى 10 أفراد. 2011 إنشاء وزارة الإسكان، لمواجهة أزمة السكن. وضع حد أدنى لموظفي الدولة لراوتبهم لتصبح 3000 ريال كحد أدنى. 2012 إقرار بضم كل المبتعثين على حسابهم إلى حساب الدولة وضمهم للمبتعثين. 2012 إنشاء هيئة مكافحة الفساد «نزاهة». 2013 معالجة وضع حاملي الدبلومات الصحية دون الجامعية. وكثير من القرارات التي تم إقرارها وتشريعها في عهده رحمة الله عليه، وهذه الإنجازات هي استكمال لما بدء به ملوك المملكة على مر عقود من الزمن، منذ عهد الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه والملك سعود وفيصل وفهد والملك عبدالله غفر الله للجميع؛ والأن يتولى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله زمام الحكم، وهو خير من يضرب به المثل بدقة العمل والانضابط والحزم والرؤية والعمل، وهو رمز للإنسان الذي يعمل وينجز من خلال خبرة عقود من الزمن من الحكم والإدارة بدأها بإمارة الرياض ثم وزارة الدفاع وولاية العهد والأن ملكا لهذه البلاد، ونجزم بلا تردد أنه سيكمل المسيرة كما بدأها ملوك المملكة على مر عقود من الزمن، من العمل والتنمية والإنجاز لما فيه صالح هذه البلاد وشعبها، وهو من يملك الدراية والخبرة، ووضحت من أول يوم استلم بها قيادة هذه البلاد بقراراته الملكية، التي أثبتت رؤية مستقبل المملكة وقطع كل تحليلات وشكوك، وهذه قرارات سيسجلها التاريخ للملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله، مما يعزز تماسك وقوة وأمن واستقرار هذه البلاد، وهو أغلى ما تملك هذه البلاد ولله الحمد وبثوابتها الدينية والإسلامية وهويتها، عهد جديد، عهد خير وأمان واستقرار وتنمية ونمو، في عهد ملك هذه البلاد الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-.
مشاركة :