على الرغم من أن " ش.خ" ربة المنزل العشرينية، مضى على زواجها ما يقرب من 7 سنوات، عاشتها مع أولادها وزوجها دون مشاكل، إلا أن ذلك لم يمنعها من أن تفكر في الخيانة.انساقت وراء مشاعرها، وسلمت نفسها وجسدها لجارها الشاب الثلاثيني الذي ملئ مسامعها بكلام معسول أطرب قلبها، لتسقط معه في الرذيلة، ضاربة بكافة العادات والتقاليد وسمعة أسرتها عرض الحائط، في سبيل ساعات من السعادة المُحرمة، تقضيها مع عشيقها.ومع مرور الوقت بدأت تتغير مع زوجها" أحمد.م" حتى أدرك أنها تخفي عنه شيئا، فقرر أن يواجهها وسرعان ما انهارت وكشفت الستار عن فعلتها الشنعاء، لتسقط كلماتها على مسامعه كالصاعقة، وقرر الانتقام منها، فوثق اعترافاتها في فيديو حتى لا تطالبه بنفقه أو ترفع عليه قضية تطلب فيها حضانة الأبناء.وفور الانتهاء من تسجيل اعترافاتها بالخيانة وممارسة الرذيلة مع آخرين، اعتدى عليها بالضرب ثم ألقاها من شرفة شقتهما الكائنة في الطابق الرابع بإحدى العقارات بمنطقة حدائق القبة، لتسقط غارقة في دمائها، بعد إصابتها بجروح وكسور في مناطق متفرقة من الجسد، أدت لوفاتها، وبعدها سلم الزوج نفسه إلى الشرطة، وسلم اعترافات الضحية بالخيانة.
مشاركة :