سطر جديد من سطور الجرائم الدموية التي تكون بمثابة الفصل الأخير في العلاقات المحرمة، ففي بداية تلك العلاقات المشبوه يظن العشيقان بأنهما بمأمن وبعيدا عن أعين الناس وينغمثا في بحر الرذيلة وينساقا وراء شهواتهما في طريق الشيطان ضاربين بكل العادات والتقاليد الاجتماعية والدينية والأعراف عرض الحائط ولكن النهاية تكون مفجعة.
مشاركة :