تواصلت عمليات الذبح التي ابتدعها تنظيم «فاحش»، وهو فعلاً تنظيم يمارس الفحش، وإطلاق اسم «داعش» لا يتناسب مع أهداف وأعمال هذا التنظيم الإجرامي؛ لذا أضم صوتي وقلمي إلى ما طالب به الأمير تركي الفيصل رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، الذي طالب بإطلاق اسم «فاحش» من فحش العمل؛ فليس بعد حرق البشر
مشاركة :