• فكرة الابتعاث للخارج صنعت فكراً مختلفاً عن تفكيرنا (المثقوب) لاسيما وفي بعض تصرفاتنا (علة) أنتجت شعباً يكره النظام وينتقم من أدواته ويتملص من الزحام ويكذب عند اللزوم ويستغفر الله وقت الحاجة ويستخدم العنف عند حدوث أي مشكلة وذراعه هي الأقرب اليه ! حتى بات الخطأ واقعنا الذي صنع فينا شيئا (نافراً) لا يؤمن سوى بالفوضى والدليل الشارع ومعاركه الكبرى والقيادة (الخطرة) والتصنيف المخجل لنا، والسبب هي حوادث الطرق وأعداد القتلى التى تفوق أعداد قتلى الحروب والنظام الذي نعيشه ونراه في الخارج ثقافة حياة ترفض الخطأ وتحاسب كل من يخالف النظامان بقسوة لا وجود له (هنا) ..!! • أين هو ؟ النظام الذي سمح للعبث بالتكاثر لتصبح رياضة القفز على الأرصفة سلوكاً (عادياً ) وتشويه المنجزات عملاً ( ضخماً ) وممارسة القتل العبثي (بالتهور) أنباء صحف ، وهي مصيبة أن تتحول المدينة الى ساحات معارك غارقة في تفاصيل معتمة وكل ما أتمناه هو أن تتبنى وزارة الداخلية اليوم (حرباً )على العبث كحربها على الإرهاب وتحاسب المخطئ بقسوة لاسيما ونجاحاتها في حياتنا وأمننا نعمة وهاهي التقنية والحديث عن( أبشر ) وخدمات الوزارة الإليكترونية التي حققت اليسر والفرح للمواطنين ، بقي المرور في المملكة ، بقي الموت والدمار ، بقي (الألم ) بقي ( الندم ) كلمة مؤلمة لاسيما والرحيل الجماعي نزيف حاد وكل مدينة تودع قتلاها ممزقين ، مثل هذا العبث هو (قهر) وحزن لا يقهره أبداً سوى قاهر الإرهاب الأمير الشاب محمد بن نايف بتدخل سريع وما أظنه الصعب والحياة عند سموه هي مشروعه الأهم من كل المشاريع .... • ( خاتمة الهمزة) .... أن ترى الكل يحترم ساهرالذي صنع في كل ركن عالماً متحضراً،( تفرح )، وإن كنت معه فأنا ضده في تدبيل المخالفات لعلمي أن همه سلامتي أما أجور التشغيل فهي على الدولة التي تدفع له لا (أنا) ...وهي خاتمتي ودمتم تويتر: @ibrahim__naseeb h_wssl@hotmail.com
مشاركة :