في الوقت الذي تزداد فيه حدة الأزمة السياسية في فنزويلا حيث لا يزال السكان يتحملون وطأة الأزمة الاقتصادية وصعوبات الحياة اليومية، تحاول المدارس تلبية احتياجات الأطفال. فهي تأثرت أيضا بتدني القدرة الشرائية ونقص الغذاء ونزوح الملايين من الفنزويليين.
مشاركة :