لعلّ السؤالين الأجدر بالفاتحة ها هنا هما: هل هناك من يتعمّد اعتناق العقيدة القاتلة؟.. ثم لماذا؟ وربما الإجابة هنا تبدأ بفكرة مفهوم الحياة والموت وقيمتهما عند معتنق العقيدة الهُبلِيّة، فالجيل الثاني من معتنقي هذه العقيدة أو الثالث أو الرابع هم مستهلكون بالاعتناق، لاعتبارات عدة منها، أن اعتناقهم لها تمّ بحرية واختيار متعمد وهو ما يعني أنهم يملكون خلفية و
مشاركة :