قد يعتقد البعض ممن قرأ الجزأين السابقين من هذا الموضوع أنني لا أهتم بمبدأ ضرورة الصدقية فيما يتعلق بمسألة اعتناق «العقيدة الهُبليّة» ودور تلك الصدقية الفاعل في توثيق علاقة الفرد بتلك العقيدة، ولعل هذا الاعتقاد قد يكون الإحساس به صادر من خلال تركيزي على «دور مصلحة الفرد ونفعيته» في اختياره للعقيدة التعويضية عن عقيدته الأولية. لا شك أن الصدقية هاهنا أقصد
مشاركة :