تجمع آلاف المتظاهرين اليوم الجمعة في الجزائر العاصمة، مطالبين بالتغيير السياسي في البلاد. وخرج الآلاف من الجزائريين بمختلف أطيافهم في تظاهرة الجمعة السادسة، حاملين شعارات مختلفة بينها “102، هذا الرقم ليس في الخدمة يرجى الاتصال بالشعب”، و”نطالب تطبيق المادة 2019” وغيرها. #حراك_29_مارسالجزائر العاصمة الان من صفحة الصحفي عدلان ملاح pic.twitter.com/V7EfugFKxE — un seul heros le peuple 🎩 (@LiliLinouch) 29 марта 2019 г. Live:🇩🇿Algérie الجزائر27 Mars:Bejaia:Les travailleurs des banques de la wilyayde Bejaia sont entrés en grève ce matin, ils organisent actuellement une marche, pour soutenir le mouvement populaire et pour le départ du régime et dire non à lapplication de larticle 102. pic.twitter.com/HLjT4wHyIo — Said Touati (@epsilonov71) 27 марта 2019 г. مباشر: 🇩🇿الجزائر Algérie28 مارس:بجاية:قام عمال وموظفي قطاع العدالة بولاية بجاية بمسيرة سلمية وسط شوارع المدينة، مطالبين برحيل النظام وعصابته، وأكد المتظاهرين دعمهم الكامل للحراك الشعبي، رافضين القرارات التي اتخذها النظام لاسيما المادة 102 من الدستور. pic.twitter.com/pz6GsQ1cYn — Said Touati (@epsilonov71) 28 марта 2019 г. الجمعة السادسة تتجه لتكون أكبر جمعة منذ انطلاق الحراك اعداد هائلة من المتظاهرين تملأ ساحة البريد المركزي وساحة أودان بالجزائر العاصمة#الجزائر#حراك_29_مارسpic.twitter.com/hUYJrvZKvh — Hirak – حراك (@Hirakhq) 29 марта 2019 г. وتناقلت وسائل إعلام أنباء بأن مطالب الحراك تجاوزت تطبيق المادة 102 التي تحدث عنها قائد الجيش الجزائري، مطالبين برحيل بوتفليقة ونظامه بالكامل بما فيه رئيس البرلمان. وكان رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح دعا المجلس الدستوري يوم الثلاثاء للبت فيما إذا كان بوتفليقة (82 عاما) قادرا على القيام بمهام الرئاسة. إلا أن الإذاعة الجزائرية قالت إن المجلس الدستوري لم يعقد أي اجتماعات حتى الآن للبت في مصير الرئيس. وتعيش الجزائر مظاهرات شعبية سلمية منذ 22 فبراير الماضي مطالبة بمغادرة الرئيس بوتفليقة مع نهاية ولايته الرابعة، وعدم الاستمرار في ولاية خامسة، ورحيل كل رموز نظامه. المصدر:وكالات
مشاركة :