قفزت المملكة من المرتبة 14 إلى المرتبة التاسعة في مؤشر التقدم الصادر من U.S. News & World Report ، لأقوى دول العالم. وهناك 5 معايير مهمة قادت لتكون المملكة ضمن قائمة أقوى 10 دول في العالم وهي: 1- التأثير السياسي الكبير الذي ظهر بشكل لافت خلال عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. 2- القدرات الاقتصادية الضخمة والمتمثلة في إطلاق رؤية 2030 وبرامجها التنفيذية والتي فتحت المجال لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية. 3- التفوق العسكري الملحوظ سواء فيما يخص حجم الإنفاق العسكري أو تحديث الترسانة العسكرية السعودية وتزويدها بأحدث الأسلحة والمعدات. 4- السرعة في تشكيل وتقوية التحالفات الدولية سواء فيما يتعلق بالتحالفات العسكرية لمكافحة الإرهاب أو التحالفات العربية لدعم الشرعية والتحالفات الاقتصادية الهامة. 5- امتلاك إمكانات في التعامل مع الأزمات من خلال الزعامة التاريخية والدور الذي تلعبه المملكة بوصفها قبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم.
مشاركة :