قال القيس جروم مجدى، كاهن كنيسة الأثرية "بمسطرد" أن "أحد الشّعانين" إحياء لذكرى استقبال المسيح عند دخوله مدينة "القدس" وبداية الاحتفالات المُتعلّقة بأسبوع الالام، ويُطلق عليه كذلك اسم أحد السعف أو أحد الشعانين نظرًا لارتباطه ببداية آلالام ومُعاناة المسيح الّتي أدّت في نهاية المطاف لصلبه، وهو الأحد السادس من الصوم الكبير، وحاليًا يحمد المسيحيّون الله على نعمة الخلاصوأضاف جرون، لـ" البوابة نيوز" أن طقوس العيد، تبدأ من الساعة السادسة صباحًا، حتى الواحدة ظهرا، حيث تقوم الكنيسة كلها بقراءة 12 إنجيل بجانب
مشاركة :