رحم الله الأستاذ عبدالله الثقفي..فقد كان خلوقاً مهذباً طيباً..بسيطاً واعياً مثقفاً قارئاً جيداً رغم انشغاله الكبير..خبيراً بعمله..ليناً هيناً في إدارته..لا ينفرد برأيه ويشارك مرؤوسيه في اتخاذ القرار..يسمح ويعفو ويتجاوز حتى على من أساء إليه..هاشاً باشاً مبتسماً في أكثر الأوقات صعوبة..قائداً مثابراً مخلصاً لدينه ووطنه وقادته..معلماً وتربوياً وأباً للصغير وأخاً للكبير..حاضراً في أفراح زملائه وأتراحهم..متقبلاً للآراء … The post كان خلوقاً.. ولذا أحبَّه الناس ! appeared first on صحيفة أنحاء الإلكترونية.
مشاركة :