وفقاً للفصل السابع، فإن المشاورات بين دول مجلس التعاون الخليجي، والدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن تجري على قدم، وساق، وأن الدول الغربية دائمة العضوية في مجلس الأمن تقف وراء نص مشروع القرار الخليجي، الذي ستصدره رئاسة المجلس، وهذا يعني أن واقع اليمن، وصناعة قراراته لم تعد شأناً داخلياً، وإنما
مشاركة :