* كتبت عنه موضوعًا، استعرضت فيه ما كُتب عنه في اليومين التاليَين لوفاته, هما يوم 28, و29 ذي القعدة. وعمدت في المقال إلى ذكر مَن كتبوا أسماء آبائهم، وهم: المرحوم الشبيلي، ود. عبدالله بن عبدالرحمن الربيعي، ود. عبدالله بن عبدالرحمن الحيدري.. ووضعت (فراغات) لمن لم يذكروا أسماء آبائهم تذكيرًا لهم بذكرها مستقبلاً. وهذا الموضوع كتبت عنه كثيرًا، ودعوت بالرحمة لمن توفوا ولم يذكروا أسماء آبائهم، ورجوت الأحياء أن يذكروا أسماء آبائهم كلما كتبوا أو تكلموا برًّا بآبائهم «برُّوا آباءكم تبركم أبناؤكم»، «اذكروا آباءكم تذكركم أبناؤكم». ويعجبني من يذكرون آباءهم من الأحياء، وأدعو لهم بالتوفيق والأجر والثواب، وأذكر منهم الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن آل معمر، وكذلك من يثبتون كلمة (ابن) بين أسمائهم وأسماء آبائهم. * الجنس اللطيف أرجو منهن ذكر آبائهن برًّا بهم، ومنعًا لاشتباه أسمائهن بغيرهن. ولعلهن يقتدين بزميلاتهن وأخواتهن ممن يذكرن أسماء آبائهن، مثل د. دلال بنت مخلد الحربي، ود. زكية بنت محمد العتيبي، وبنت السمهري، وبنت الحسين، وبنت فهد المعجل.. وغيرهن ممن لا أتذكر أسماءهن (حلوة نون النسوة). كذلك أرجو من (شقائق الرجال) أن يثبتن كلمة (بنت) بين أسمائهن وأسماء آبائهن. * جامع موضي بنت عبدالمحسن العنقري - رحمها الله وجزى الله أولادها خيرًا - بإنشائهم جامعًا منظمًا في حي التعاون شرق جامع القاضي، وغرب مسجد بندر، ووُفِّق المصلون فيه وفي جميع المساجد لوضع أحذيتهم في الرفوف المعدة لها، وعدم وضعها في أبواب المساجد احترامًا لبيوت الله، وتسهيلاً على إخوانهم المصلين، ولإفساح المجال لعربات ذوي الاحتياجات الخاصة بالمرور. * ليت وهل ينفع شيئًا ليت ليت شبابا بيع فاشتريت * قال يحيى بن طالب الحنفي - رحمه الله - أبياتًا جميلة في بلاده الجميلة: قرقرى، البرة العليا، الحجيلاء، ذكرها حمد بن محمد الجاسر، وعبدالله بن محمد بن خميس - رحمهما الله -، وذكرها د. حمد بن ناصر بن دخيل في كتابه عنه وعن ابن عمه حمزة. قال يحيى: ألا هل إلى شم الخزامى ونظرة إلى (قرقرى) قبل الممات سبيل * السائقون والمواطنون الذين يرتكبون المخالفات المرورية الكثيرة، مثل: تخطي الإشارات، والسرعة الخطيرة، و(الزورقة) بين المسارات، وعدم استعمال إشارات سيارتهم، والخروج من مسار إلى مسار دون إشارة، ودون التأكد من خلو المسار (هداهم الله). * اللهم آمنا في أوطاننا (ثلاثًا) بل أكثر. * اللهم اكفنا شر الأشرار. * هذه الأيام موسم الرطب والتمور، وهو وقت (طباخ اللون)، وبعض الناس يقول (خطأ) (طباخ التمر)؛ لأن التمر تم طبخه، أما اللون فهو الذي يحتاج إلى حر وسحاب يطبخه. * (أقول قولي هذا) التي أبدلها بعض المتحذلقين من الخطباء بقولهم: أقول ما سمعتم، أو أقول ما تسمعون، وتوسط بعضهم فقال: أقول هذا القول، أو أقول هذا، وخير الأمور الوسط. * اللهم كما حسَّنت خَلقي فأحسن خُلقي. * إذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع. * السلام سُنة، ورده واجب، وفي الحديث «ألا أخبركم بشيء إذا فعلتموه تحاببتم: أفشوا السلام بينكم». * ما زال مسلسل (المفاطيح) بل (القعدان) مستمرًّا. إن الله لا يحب المسرفين.* كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، (سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مشاركة :