للجمعة الـ26 على التوالي، نزل المحتجون الجزائريون إلى شوارع وسط العاصمة الجزائرية للتأكيد على مطلبهم الرئيسي "برحيل جميع الوجوه القديمة" التابعة للرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة. وطوقت عناصر الشرطة التي بدت أعدادها أقل الحراك دون أن تشتبك بالمحتجين حتى تفرق التجمع في هدوء. وهتف المتظاهرون ضد "العصابة" ونددوا برئيس هيئة الحوار التي عين أعضاءها الرئيس الموقت عبد القادر بن صالح.
مشاركة :