حينما فاجأت المملكة العالم بأسره، حتى الدول الصديقة والقريبة، ببدء عمليات عاصفة الحزم، كانت تدرك أن الدور السياسي، والعمل الدبلوماسي، والجلوس ألى طاولة الحوار، وإعادة الأمل إلى الفرقاء، كان يتطلب القوة والحزم، فمن غيرهما سيستمر المتمرد والانقلابي في رعونته، ومغامرته العسكرية غير المحسوبة، وسيدرك أن
مشاركة :