إن حادثة الطفلة البرماوية البالغة من العمر سبع سنوات في منطقة مكة المكرمة، من أقوى الحوادث بشاعة التي مرت على مجتمعنا الآمن بحق الطفولة البريئة والضعيفة! حيث ماتت تعذيباً من زوجة أبيها التي قامت بضربها ضرباً شديداً، وإدخال عصا مكنسة بفتحة منطقتيها الحساسة وفض بكارتها دون رحمة أو شفقة!! ونظراً لشناعة
مشاركة :