خلال السنوات الماضية تابعت أكثر من قضية عنف أسري من الآباء، تطورت إلى جريمة قتل للأبناء، وكانت من القضايا المؤلمة على قلوبنا جميعاً لعدم التقبُّل الجماعي أن يكون الأب قاتلاً لفلذة كبده، وأن يكون المصدر المتوقع منه الحنان والأمان مُزهقاً للروح ببساطة بسبب مشاكل أسرية، أو ضغوط نفسية طارئة، أو بسبب تعاطي
مشاركة :