الكثير من دفاتر الإرهاب إذا فتحت لن يستطيع أصحابها النظر في وجوه الناس. إنني أقول لكم الحقيقة.. التصريح لرئيس الوزراء السابق وأحد مؤسسي حزب العدالة والتنمية التركي أحمد داوود أوغلو الأخير وبعد تصريحات مماثلة تمت إحالته إلى اللجنة التأديبية للحزب مرفقا بطلب الفصل النهائي. اللجنة وإلى جانب أوغلو قررت أيضا بالإجماع إحالة ثلاثة أعضاء آخرين من الحزب للفصل النهائي. نسأل أكثر اليوم في أي إطار تأتي مساعي حزب العدالة والتنمية الحاكم لعزل داوود أوغلو؟ وهل ينذر الوضع الذي يعيشه الحزب اليوم على وقع أزمة داخلية عميقة بتفككه؟تابعوا RT على
مشاركة :