يزخر تاريخنا العربي، سواء في الماضي أو الحاضر بالعديد والعديد من النماذج القيادية التي تضيء سجلاته وصفحاته، والتي ما أن تُذكر حتى تنهال عليها الدعوات بالرحمات، نظير ما قدموه لأوطانهم وشعوبهم وللبشرية من أعمال نافعة وخالدة.. فيما تعجّ مزبلة التاريخ بالعديد من (المسوخ) الذين ما أن يأتي ذكرهم حتى تنهال
مشاركة :