يستعد المتظاهرون في الجزائر، للخروج في الجمعة الـ29 من الحراك الشعبي، للتأكيد على تمسكهم بإخضاع المتورطين في الفساد إلى المحاسبة. ولا يزال المتظاهرون متمسكون بمواصلة حراكهم الشعبي، ورفضهم لأي حوار في ظل بقاء وجوه من النظام السابق، حتى تتحقق مطالبهم المرفوعة منذ أكثر من 7 أشهر. وكان الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة استقال من منصبه في أبريل/ نيسان الماضي بعد تدهور صحته، تاركًا الحكم في البلاد للجيش، الذي يدير الحكم في البلاد خلال المرحلة الحالية.
مشاركة :