أن تجد نفسك مكرها على الخوض في وحل السياسة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الغارقين في مستنقعاتها الآسنة، ممن باعوا دينهم، وقوميتهم بثمن بخس، ورضوا بأن يكونوا أذناباً للمجوس الحاقدين على العروبة، والإسلام، منذ سلفهم الفاسد [أبي لؤلؤة] إلى خلفهم الحاقد [آية الله الخميني] فذلك لون من ألوان الجهاد المندوب إليه.
مشاركة :