قال خالد بن عبدالرحمن الشايع، الأمين العام المساعد للهيئة العالمية للتعريف بالنبي محمد، إن المملكة السعودية جنبت الحرمين "أي خلافات مذهبية أو مشاكسات سياسية أو حزبية"، ولفت إلى أن خطط التوسعة تحتاج إلى تعاون الحجاج لنجاحها، إسوة بحجة الوداع، التي رافق فيها عشرات الآلاف النبي محمد، دون وقوع حوادث. وقال الشايع، وهو أيضاً عضو في هيئة "التوعية الإسلامية في الحج"، في تعليق له لـCNN بالعربية على أمر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بافتتاح المرحلة الأولى "لمشروع توسعة المسجد الحر
مشاركة :