يصوت التونسيون في الداخل الأحد لاختيار ممثليهم في البرلمان. ورغم تعدد القوائم الانتخابية واختلاف البرامج، يسود شعور في أوساط الشباب بأن هذا الاقتراع لن يغير كثيرا من أوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية الصعبة. وما يزيد المشهد السياسي تعقيدا، هو إلقاء الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي انطلقت حملتها الخميس بضلالها على التشريعيات. فهل ستخرج تونس إلى بر الأمان؟
مشاركة :