قد تحتمل صوت بوق السيارة في أي مكان إلا أن ترتفع وتيرة أبواق السيارات عند المستشفيات. هذا المشهد بات يتكرر دون أدنى شعور بأن هذا المستشفى فيه مرضى بحاجة إلى الهدوء. لو عدنا بالذاكرة عشر سنوات وأكثر سنتذكر أن استخدام أبواق السيارات كان نادرًا جدًا. كان الناس أكثر هدوءًا وأدبًا واحترامًا
مشاركة :