المواطن السعودي المستهدفُ بزخات الأوامر الملكية، وبالمبادرات العملية: محلية كانت، أو خارجية، من حقه أن يتأمل، وأن يستقرئ المعطيات. ومن حقه أن يبوح بما يساوره من تساؤل مشروع. وواجب المسؤول أن يُلقي السمع، وهو شهيد، ليرد الصوت بأحسن منه، مادامت الثقة متبادلة، وحسن النوايا قائمة، والكل في
مشاركة :