أنَّ الأوامر الملكية: التشريعية منها، والتنفيذية مسؤولية رجل يملؤنا ثقة، ومحبة. ويمتلئ خبرة، وأهلية، تمكنه من الضربات المفصلية، التي تنتزع القبول، والإعجاب، والاطمئنان، وتفتح آفاقاً من التفاؤل، وحسن الظن، واستشراف المستقبل. وستظل كفاءات الأسرة الحاكمة معين
مشاركة :