وفي ظل الرَّجْمِ بالغيب حول كل الظواهر، والممارسات التي أَرْدَت الأمة مع الرديء؟؟ فإننا لسنا بحاجة إلى لعن [داعش]، أو ذكر فحشها، ووحشيتها، وتشويهها لسمعة المسلمين عالميا، لأنها تزهو، كما الشيطان. كما لا نريد أن نعدد خروقاتها: الدينية، والإنسانية، لأنها من الوضوح، بحيث لا تحتاج إلى مزيد
مشاركة :