أيَّها المُحْتَقِنُون لا تَخْتَصروا أَنْفُسَكُم بِكارثة القديح. .! 2-2 - د. حسن بن فهد الهويمل

  • 6/9/2015
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

وفي ظل الرَّجْمِ بالغيب حول كل الظواهر، والممارسات التي أَرْدَت الأمة مع الرديء؟؟ فإننا لسنا بحاجة إلى لعن [داعش]، أو ذكر فحشها، ووحشيتها، وتشويهها لسمعة المسلمين عالميا، لأنها تزهو، كما الشيطان. كما لا نريد أن نعدد خروقاتها: الدينية، والإنسانية، لأنها من الوضوح، بحيث لا تحتاج إلى مزيد

مشاركة :