بلغت نسبة التصويت في الانتخابات الرئاسية في الجزائر، لاختيار خلف للرئيس السابق بوتفليقة حوالي 40 في المئة. وحول المشهد السياسي في الجزائر، قال الكاتب جلال مناد لفرانس24 إن الحوار الشامل دون إقصاء وتهميش ضروري في هذه المرحلة لتفادي الصدامات بين الرافضين للانتخابات والمؤيدين لها. ومن جهته، صرح أستاذ علم الاجتماع نورالدين بكيس أن الحراك قد يشهد في الأيام المقبلة انقساما بسبب اختلاف الرؤى بين المغالاة ورفع سقف المطالب وبين الواقع الذي يفرضه المشهد السياسي في الجزائر.
مشاركة :