لا تُعد مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في القمة الإسلامية المرتقبة اليوم بكوالالمبور، خطوة مفاجئة، بل هي امتداد لرؤية ونهج ثابت لسموه، وقناعة بضرورة الاستجابة لكل الدعوات والمبادرات التي من شأنها لمّ شمل الأمة العربية والإسلامية، وإيجاد بدائل لتحقيق الوثبة المطل
مشاركة :