المعارضون من الخارج كما يحبون ان يُطلق عليهم ما هم إلا سلاح فتاك ضمن أسلحة الجيل الرابع سواء كانوا يدركون هذا أو لا يدركون.. وأنا أشك انهم لا يدركون.. واستبعد ان أعينهم عليها غشاوة.. والدليل إصرارهم على بث الكراهية ونثر بذور الفتنة من خلال فضائياتهم التى يعملون بها او من خلال صفحاتهم على السوشيال ميديا بأنواعها.فى السنوات الأخيرة وبالتحديد عقب ثورة 30 يونيو ظهرت علينا هذه المجموعة "الضالة" من هؤلاء الذين يخوضون ضد وطنهم حربا شرسه هى ضمن حروب الجيل الرابع ينهشون فى جسد مصر الوطن ليل نهار دون كلل أو ملل.والمقاول الممثل "محمد على" واحد من هذه الأسلحة التى أطلقها أعداء مصر مؤخرا فى شوارع أوروبا كى ينهش فى أعراض بنى وطنه الذين انعموا عليه وعلى والده واخوته طوال سنوات عمره التى لم يتذكر منها شيئا أمام الإغراءات التى استقطبته بها أعداء الوطن مما يدل على أصله الذى يشبه "حذاءه".محمد على وأشباهه من مقدمى البرامج بقنوات الجزيرة والشرق ومكملين ما هم إلا أسلحة أطلقها أعداء الوطن يرتدون ثوب المعارضة ويجب عدم الإلتفات إليهم لنستكمل معا مسيرة النهوض بالوطن.. مسيرة البناء والتعمير تحت قيادة رئيسنا وبرفقة أبناء شعبنا وبحماية شرطتنا وجيشنا.. وإنا إن شاء الله لمنتصرون.. حمى الله مصر ووقاها من كل شر وحفظ رئيسها وجيشها وشعبها.. آمين .
مشاركة :