حتى، وهو يعيش أسوأ مواسمه الإدارية، والفنية، والنقص يضرب صفوفه يأبى زعيم آسيا وكبيرها نادي الهلال إلا أن يحمل لواء الكرة السعودية كطرف ثابت في الاستحقاق الآسيوي، مبرهناً على أنه ما زال يغرد خارج السرب. سخروا من هشاشة وضعف المنافسة في دوري آسيا، ومارسوا التضليل كعادتهم حول تقسيم فرق الدوري
مشاركة :