كشف تقرير أعدته مؤسسة ماعت ، عن تفاصيل سرقة العثمانيين والأتراك لـ الآثار النبوية من المدينة المنورة، والتي وصل عدد القطع المنهوبة ما يفوق 2320 قطعة، وتضم مصاحف أثرية، ومجوهرات، وشمعدانات ذهبية، وسيوفًا ولوحات مرصعة بالألماس. ورصد التقرير تباهي أردوغان والأتراك بما نهبوه من الحجرة النبوية ما يثبت أن هذا النظام ليس سوى امتداد لتاريخ قديم صنعه أجدادهم مليء بالنهب والسرقات التي هربوا بها من المدينة المنورة. وأوضح التقرير عبر شهادات خاصة من أهالى المدينة المنورة، أن كل الآثار الموجودة في تركيا آثار منهوبة من المدينة المنورة، التي استولى عليها الأتراك العثمانيون من المدينة. وكان الأمير التركي فخر الدين باشا، في عام 1916، قام بسرقة أموال أهل المدينة، كما قام الأتراك بسرقة أغلب مخطوطات المكتبة المحمودية. https://www.youtube.com/watch?v=Ebhsz9zg_UY&fbclid=IwAR3IJpq_de8A5F_Y0H63Z3e8pj0e9dmkFLnLlJSp07A0IH46vG2kZ6iGqUU
مشاركة :