لم يحل الحجر الإلزامي في الخيران دون أن يروي أبناء ظمأ اشتياقهم إلى أمهم، وإن كان تلويحا من الضفة الأخرى.الأم التي تقضي فترة الحجر المؤسسي «الإلزامي» في منتزه الخيران رأت أبناءها للمرة الأولى من الضفة المقابلة حيث قدموا للسلام عليها ورؤيتها وإن كانت بينهما أمواج البحر ليلفتوا انتباه جميع من في المحجر.
مشاركة :