يتنقل كبار المسؤولين العراقيين بين عواصم العالم طالبين مساعدتهم في محاربة داعش ومواجهة ما يرتكبه أنصارهم ومؤيدوهم السياسيون أو المذهبيون، لا فرق؛ لأن في العراق أصبحت التفرقة بين الطائفي والسياسي صعبة؛ فالسياسة هناك تمارَس حسب اللون المذهبي الذي ينتمي إليه الفرد. الدكتور حيدر العبادي هو
مشاركة :