ما أصغر الدنيا حينما ندرك أنها امام  قدرة الله ما هي إلا ممر ، نتعايش فيها وفق معطيات كل منا يتكيف معها وفق مساحة علمه وفسحة مداركه وقوة إيمانه ، وقيل من زمن “الإنسان إبن بيئته” لذلك أنا وجيلي عايشنا  مراحل عصر ربما كان فيه التغيير وفق مراحل تكيفنا معه وفق مكتسباتنا المعرفية والعرفية ، بعكس جيل … The post وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم appeared first on صحيفة أنحاء الإلكترونية.