أوضح عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك بأن الجزيرة العربية ستشهد بمشيئة الله أجواء رمضان هذي السنة ١٤٤١ “بداية خفاق الثريا” حيث تهب الرياح الغربية الجنوبية الشديدة المثيرة للأتربة والغبار، وحين تكون بشدة عنفوانها بأمر الله تثير الأتربة. فيكون رمضان الشهر الثالث والأخير من الربيع، قران ثالث ربيع ذالف، وتسمى فترته عند البادية “بالصيف” التي تنشط الرياح القوية فتضر بالغطاء النباتي،وتثير أمراض الحساسية كأمراض الربو، وفي حين هبوبها تحجب الرؤية وتعرقل السير،وقد ينتج عنها أضراراً أما إذا صحب بداية هبوبها أمطار صيفية فإنها تخفف آثارها وتكون رحمة بمشيئة الله. ولله سبحانه حكمة في تصاريف أمور الكون وتدابيره. وسوف يغلب على جو رمضان الحرارة ن
مشاركة :