أكد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرّف (اعتدال)، أن استغلال شبكات التواصل في ترويج خطاب الكراهية والعنف من جهات أو أفراد، يُحمِّل الشركات المالكة للخدمة المسؤولية في حماية المجتمعات من بث الأفكار المتطرفة، ولا يُعفيها من الالتزام الأخلاقي حيال كبح محاولات نشر هذا الخطاب المتأزم.جاء ذلك، في تغريدة على حسابه في «تويتر». أكد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرّف (اعتدال)، أن استغلال شبكات التواصل في ترويج خطاب الكراهية والعنف من جهات أو أفراد، يُحمِّل الشركات المالكة للخدمة المسؤولية في حماية المجتمعات من بث الأفكار المتطرفة، ولا يُعفيها من الالتزام الأخلاقي حيال كبح محاولات نشر هذا الخطاب المتأزم. جاء ذلك، في تغريدة على حسابه في «تويتر». < Previous PageNext Page >
مشاركة :