إذا كان خبر هروب سعودية أربعينية بأطفالها الثلاثة من فندق بجوار الحرم المكي إلى مطار الملك عبدالعزيز بجدة، ومنه إلى داعش، أو أرض الخلافة كما تسميها، يكشف عن ميولها المتطرفة، وهي التي تم سجنها لمدة سنتين في سجن ساجر، مقر إقامتها، والتي تتحدث كثيراً عمن أسمتهم المجاهدين، وعن «فضل» العمليات الانتحارية
مشاركة :