صرح المهندس حسن ضوة القيادي بحزب الغد أن جماعة الإخوان المحظورة تتهاوى وفي انحدار وسقوط شديد فبعد حل الجماعة في الأردن وصل بهم الأمر للسقوط أيضا في تونس ففي الساحة التونسية من المرجح أن يصل الحال بالجماعة الإرهابية إلى ذروته في 30 يوليو 2020 وهو اليوم المقرر لجلسة التصويت على سحب الثقة من الغنوشي زعيم النهضة الإخوانية الإرهابية في تونس وأيًّا ستكون النتائج فهي بمثابة لحظة فارقة في تواجد الجماعة وتنظيمها وربما نقطة البداية لرحلة السقوط الأخير لهموأكد ضوة أن الإخوان أينما وجدوا حل الخراب والدمار لذا فهي جماعة أصبحت محذورة ومنبوذة وغير مرغوب فيها.ولفت إلى أن هذه الجماعة ستضيق عليهم الأرض بما رحبت وستساقط أفرعها ومقراتها تباعا جزاءا لدعمها الإرهاب والمعسكر الماسوني لتدمير الأمتين العربية والإسلامية
مشاركة :