كتبه : نوره السالم متى تنتهي سرقه البلد من الدخلاء او مايسما بالتستر التجاري ?! إسم إعتاد الجميع على سماعه بين حين وآخر دون أن لانحرك ساكن حتى أصبح كل أجنبي ذو رفعه وصاحب أموال وشركات ومؤسسات. الى متى ولماذا لانتكاتف من الحد والوقوف ضد هذا الداء الذي. أصبحنا نحن من نقوم بنقل عدواه بيننا. اموال تنهب بمقابل ان ياخذ ابن البلد ريالات معدوده وينام وذلك اللص يشتغل ب اسمة وهويته الوطنية ويجمع امول طائله ويسفرها خار الحدود وابن البلد يتقاضى نهاية كل شهر من 3000الى 4000 ريال .“ من القصص الواقعيه” امراة جامعيه سلمت جميع اوراقها الوطنية للأجنبي الذي قام باستخراج السجلات التجارية وفتحت المحلات التجارية والمؤسسات بإسمها بمقابل يدفع لها في آخر كل شهر مبلغً لا يتجاوز ٤٠٠٠ مقابل ان ياخذ هو مايوفوق ٤٠ الف ريال كل شهر ويمكن اكثر. واخرى لا تقرا ولا تكتب ربك منزل لا تفهم في التجاره ولا تستطيع كتابة اسمها تاخذ مثل ماذكر في سياق موضوعنا . نحن من جعل الاجنبي صاحب اموال وتجارة ويتكلم بتعالي بعد ان سلمنا له الخيط والمخيط . سلمناهم السجلات والحسابات البنكيه وحساب ابشر وخط الهاتف وجعلنا منهم رجال اعمال بداء بالتعالي على ابناء وبنات البلد والسخرية والاستحقار وهل لا تعلم .بأنك احق بهذه المبالغ الطائله أليس وطني بأحق بها لماذا لانتكاتف ونتعاهد بالقضاء على هذه الظاهره وتطهير البلد من الدخلاء ومكر الأجانب
مشاركة :